الثلاثاء، 22 نوفمبر 2011

!







هل جربت يوماً ما في طفولتك أن تدخل يدك في علبة  سكر وتجمع الكثير وعندما تخرجها تجد القليل؟
-خسرت صحيح وتحسرت لكن في النهايه تذوقتها ، لذيذ جداً 
هي كأحلامنا وطموحاتنا تماماً في بداية حياتك كان لديك الكثير من الاحلام والطموحات في عقلك وأردت  تحقيقها
-ولكن كلما تكبر تخسر ولكن إنتبه  لاتتحسر لان في نهايه المطاف ستجد حلماً واحداً على الأقل هو الأهم وإن حققته بأذن الله ستقول كما لو كنت صغيراً ، لذيذ جداً



-اعتذر عن مستوى الكتابه اعلم انها ليست بالمستوى المطلوب ولكن لأجل من طلب مني تنزيل اي كتابه لتجديد والتحديث



* كتاباتي ملك للجميع لــكن لا أسمح بالنقل دون ذكر المصدر أو الأنتساب والله عليكم رقيب

..

الجمعة، 11 نوفمبر 2011

@







هذا الإيميل خصص لكم لتقبل انتقاداتكم والاستفاده منها
(فضلاً منكم لا أمراً كونوا جادين مهذبين والله الرقيب الحسيب)

Inorahkhaled@hotmail.com

...






أحلامنا جميعاً في أقفاص العصافير البعض لايريد إخراجها  لكي لاتضيع منه والبعض الآخر يروضها قبل خروجها لأنه  يعلم أنها  مهما حلقت وطارت سوف تعود إليه ....





* كتاباتي ملك للجميع لــكن لا أسمح بالنقل دون ذكر المصدر أو الأنتساب والله عليكم رقيب

..

السبت، 5 نوفمبر 2011

الحجاب






المرأه في عصرنا الحديث


تحت ضغوطات هذا الزمان وسرعته تحت التغيرات الجذريه والتحولات التى طرأت على مجتمعنا تولدت لنا امرأه حديثه مختلفه عن النساء قديماً
تتجلى إهتماماتها في إثبات  ذاتها تبحث عن التميز أينما  كان صدر صوتها في هذا المجتمع واصبحت ترأس مراكز مهمه 
هذه التغيرات المفاجأه التي حصلت قد تخل  ببعض الأشياء في صفات المرأه المميزه  
كحجابها مثلاً في عصرنا هذا نرى الكثير من النساء قد تركن الحجاب وربما البعض منهن يعتبرنه من بقايا الجاهليه وهذا خطأ بل كارثه بحد ذاتها ليس تحررها من حجابها هو التطور  حجاب الوجه هو ستر لها وحفظاً لكرامتها 
ولكن الأبلى  هو حجاب عقلها الذي يريها بأن تخليها عن دينها وتحررها من قيمها الدينيه هو تطوراً هذا هو الحجاب المرير 
خلعها لحجابها او خلوتها بالرجل او تركها لصفاتها الانثويه ليس تحضراً بقدر ماهو تخلف ورجوع الى الوراء 
فالمرأه تستطيع إثبات  ذاتها وشخصها بحجابها وبمحافظتها على ثوابت الدين وأوامره 
كالصحابيات رضي الله عنهن وارضاهن فهن مثال لنساء العالمات المتفقهات واللآتي اثبتن وجودهن وشخصياتهن وكل هذا لم يمنعها من ان تلتزم بحجابها بل هن مثال لستر وللنساء الملتزمات بأخلاق الدين وقيمه
بخلاف بعض النساء في هذا العصر كما ذكرت أنفاً  نجد انها لاتملك فكرا ولا منهجاً ولكنها كالإيناء الفارغ الذي يردد صدى ما يسمعه او ما يوضع فيه وهذا ما لانريده (بعض النساء) 
فالمرأه كل مازاد التزامها بدينها كل ما تطورت وتحضرت وأرتقت  فكرياً وعقلياً فالمرأه هي الاساس هي الأم  والمعلمه والطبيبه وحتى المحاميه مهما أمتهنت من المهن ذالك الشئ لايمنعها من ان تتحلى بقيم الإسلام  الخالده بل تزيدها رقي

في عصرنا هذا الذي  رأت فيه المرأه النور واتيحت لها فرص عديده في كل المجالات هذا لايعني تخليها عن خلقها الفضيل بل هو التزامها اكثر  واكثر لأنها اصبحت اكثر مسؤليه في هذه المجالات فعصرنا هذا هو العصر الذهبي للمرأه يجب ان تقتنصه وتواكبه ولكن في نفس الوقت لاتخالف ما انزل الله فهنيئاً لك ايتها الملتزمه بخلقك والمواكبه لعصرك 







* كتاباتي ملك للجميع لــكن لا أسمح بالنقل دون ذكر المصدر أو الأنتساب والله عليكم رقيب

..